حين نتحدث عن إشكالية كثرة الاختلاف في واقع الأمة اليوم: العلمي والدعوي ، ويطالب البعض بالتوحد تحت رأي وعمل واحد ، فهنا نكون أمام إشكالية أعمق ، هي الظن بأننا لا يمكن أن نهدأ إلا عند الاتفاق ، أما في الاختلاف فلا سبيل إلى حفظ مقام الإخاء والحقوق.
Author: سلمان العودة