ها هو يرى النافذه والمدخل حافله بكثير من الجثث ... وهو الان يستعجل اللحظات التى يغادر فيها الحى ... وقد اصبحت الرائحه لا تطاق
Author: يوسف إدريس
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.