إن أديب اليوم إذا لم يشعر أنه مسئول عن مصير الإنسان وحضارت الإنسان في الغد، وأنه يمكنه أن يكافح بوسائله التي يحذقها، تبعاً لطبيعته واستعداده وكفايته ولون تعبيره، إذا لم يشعر الأديب المعاصر بهذا الواجب، وهذه المسئولية فقد نام الحارس الوحيد للحضارة الإنسانية!

Author: توفيق الحكيم

إن أديب اليوم إذا لم يشعر أنه مسئول عن مصير الإنسان وحضارت الإنسان في الغد، وأنه يمكنه أن يكافح بوسائله التي يحذقها، تبعاً لطبيعته واستعداده وكفايته ولون تعبيره، إذا لم يشعر الأديب المعاصر بهذا الواجب، وهذه المسئولية فقد نام الحارس الوحيد للحضارة الإنسانية! - توفيق الحكيم




©gutesprueche.com

Data privacy

Imprint
Contact
Wir benutzen Cookies

Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.

OK Ich lehne Cookies ab