إنما علة البلاء من ناحيتنا نحن ، ثم من هذه الجهة الفانية ، جهة الجسم الذي يستيقن أنه يعيش ليموت، وهو مع ذلك يقبل المقدمات وحدها ويحاول دائما أن يفر من نتائجها ، كأن النتيجة ليست المقدمة ، والآخرة ليست في الأولى
Author: مصطفى صادق الرافعي
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.