قال بعض العارفين: متى رضيت نفسك وعملك لله فاعلم أنه غير راض به ، ومن عرف أن نفسه مأوى كل عيب وشر ، وعمله عرضة لكل آفة ونقص ، كيف يرضى لله نفسه وعمله ؟
Author: ابن قيم الجوزية مدارج السالكين
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.