لو قدر لاهل غرناطة ان يعلموا الغيب هل كانت تبدو السنوات القليلة التى اعقبت ضياع بلادهم قاعا لا قاع بعده للمهانة والانكسار ؟
Author: رضوى عاشور
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.