ما الذي جنيته في عمق تأملاتي سوي الإنهاك و الألم ، و دوما كان الموت هو المحصلةالوحيدة و النهائية لكل التأملات و الأفكار ، مهما كانت متفائلة !؟ ما نفع كل ما نقوم به إذا كان الموت يسلبه منا بلحظة ، كم أشتاق للفرح ، ذلك الشعور الباهت البعيد ، تري ما شكله ؟ ما لونه ؟ أهو بسيط أم معقد ؟و هل يتطلب كي يتحقق مقدارا كبيرا من الوهم ؟

Author: هيفاء بيطار

ما الذي جنيته في عمق تأملاتي سوي الإنهاك و الألم ، و دوما كان الموت هو المحصلةالوحيدة و النهائية لكل التأملات و الأفكار ، مهما كانت متفائلة !؟ ما نفع كل ما نقوم به إذا كان الموت يسلبه منا بلحظة ، كم أشتاق للفرح ، ذلك الشعور الباهت البعيد ، تري ما شكله ؟ ما لونه ؟ أهو بسيط أم معقد ؟و هل يتطلب كي يتحقق مقدارا كبيرا من الوهم ؟ - هيفاء بيطار




©gutesprueche.com

Data privacy

Imprint
Contact
Wir benutzen Cookies

Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.

OK Ich lehne Cookies ab