هَذا الزمَانُ تعفـَّنتْ فيهِ الرُّءوسُ وكـُلُّ شَىءٍ فى ضَمائِرها فسَدْ إنْ كانَ هَذا العَصْرُ قدْ قطعَ الأيادِىَ والرّقابَ فكيفَ تأمنُ سُخط برْكان ٍ خَمَدْ
Author: فاروق جويدة
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.