كانت دار سينما أقرب لدورة مياه رصت فيها مقاعد .. نفس القذارة والرائحة .. وكلاهما لا ترى فيه شيئًا .. على أن دورة المياه تمتاز بأنه من الصعب أن تضرب فيها أو يسقط فوقك عقب سيجارة مشتعل!
Author: أحمد خالد توفيق
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.