وهذه حال أكثر النفوس مع العدو ... ويَهتَمُّون بما ضَـمِنَه الله لهم ولا يَهتَمُّون بما أمَـرَهُم به، ويفرحون بالدنيا ويحزنون على فوات حظهم منها ولا يحزنون على فوات الجنة وما فيها
Author: ابن قيم الجوزية
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.