يدخل غسان كنفاني بصوته الذي كان لابد أن لدويّ يهز الحازمية أن يواريه. هل كنت سأصغي لهذا الحارس النييء العمر، وغسان يغرس حقنة الأنسولين في ذراعه، ويدبر ابتسامه ترحيب أخري برضوي وبي في مكتبه؟
Author: مريد البرغوثي
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.