والجديد بالنسبة لي أنني صرت أرى هذا كله مجرد ملامح لوجود واحد من المادة والروح معاً، وهذا الايمان يجعلني لا أقع في فخ جفاف العلم، وخفة ما يسمى الخيال العلمي، هذا ببساطة لأنني أقرأ العلم بقلبي سواء في الاقتراب أو الابتعاد.
Author: محمد المخزنجي
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.