أما ولماذا نكتب؟ فلأن الكتابة حياة. فالأحرف تحمل زخم الحياة، وطبائعها. نكتب لنحيا، وتظل كتاباتنا تحمل رائحتنا بعد أن نندثر ونتلاشى، فالبدن إلى فناء، والحرف إلى بقاء".
Author: Mohamed Ateaa
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.