لوُ اسَتطعنا الوُصول إلى اخِتراعٍ نُبِصر بِه دَخائل النُفوس وَنَطَّلعُ بِه عَلى خَبايْا الأفئدة لراعنا الفَرقْ بَينْ مَا تُضْمِر وَما تُظهر وَهالنا التَناقَض بَين مَا تَكشف عَنه الأعَماق وَما تُبِديهْ لنَا المَظاهر.
Author: يوسف السباعي
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.