اذا كان رفض الحوار مع أعداء الله تطرف ، و رفض الخضوع للحاكم الظالم خروج ، و رفض تكفير و قتل المسلمين الأبرياء تفريط .. فأنا المتطرف الخارجي المفرط ! .. أنا المسلم
Author: عمرو عبدالعزيز
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.