في مرحلة ما، سندرك أنه لم يعد لدينا مكانا للإحتفاظ بقوارير الحقد واللؤم والعصبية والغضب، وأنه من الأفضل التخلص منها جميعا!
Author: جلال الخوالدة
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.