قد لا نجد الأمان في أوطاننا، وقد لا نشعر بالسعادة مع أنفسنا،وقد لا نجد شيئاً من صقيع زماننا و لكننا نجد الحلم و الأمان و الراحة في عيون من نحب
Author: فاروق جويدة
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.