والإنسانُ عند الناس بهيئة وجهه وحِليته التي تبدو عليه، ولكنه عند الله بهيئة قلبه وظنّه الذي يظنُّ به؛ وما هذا الجسم من القلب إلا كقشرة البيضة مما تحتها.
Author: مصطفى صادق الرافعي
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.