لا تخيفني الكلمات.. بل تخيفني النوايا، فالكلمات أرد عليها بالكلمات، والمدافع بالمدافع، أما النوايا فكيف أرد عليها؟!؟
Author: جلال الخوالدة
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.