ترفع يديك في تكبير الصلاة. أنت لن تُنزل الفكر إلى الواقع، بل سترفع الواقع ليكون بمستوى الفكر. أنت ترفع يديك إلى مستوى رأسك، كأنما تشير بذلك إلى حتمية أن ترفع العالم ليكون بمستوى فكرة "الله أكبر" التي تسكن رأسك. كما لو أن دورك أصلا هو أن تفعل ذلك بين الأوقات الخمسة: أن ترفع العالم، أن تجعله مكانا أفضل، مكانا يتحقق فيه أن الله أكبر.

Author: أحمد خيري العمري

ترفع يديك في تكبير الصلاة. أنت لن تُنزل الفكر إلى الواقع، بل سترفع الواقع ليكون بمستوى الفكر. أنت ترفع يديك إلى مستوى رأسك، كأنما تشير بذلك إلى حتمية أن ترفع العالم ليكون بمستوى فكرة "الله أكبر" التي تسكن رأسك. كما لو أن دورك أصلا هو أن تفعل ذلك بين الأوقات الخمسة: أن ترفع العالم، أن تجعله مكانا أفضل، مكانا يتحقق فيه أن الله أكبر. - أحمد خيري العمري




©gutesprueche.com

Data privacy

Imprint
Contact
Wir benutzen Cookies

Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.

OK Ich lehne Cookies ab