وعرفت سَلمَى،أنها الآنَ تأخذُ مكانها علَى خَارِطَة،أخرى غير الخَارِطَة الشّخصيّة التي نشرَهَا عاصِمُ بين يديها،خارطة تمتد خطوطها وانحناءاتها،وتمتد لكي تحتضن العالم كله/والعقيدة/والإنسان،وإننها الآن،أقربُ إلى اللهِ من أيِّ وقتٍ مَضَى..
Author: عماد الدين خليل