جلس ينتظر مكالمة (منى) لأنها حسبما اتفقت معه ؛ من المفترض أن تطلبه حالاً على هاتفه المحمول فهي لا تعرف هاتف البيت .. لذا فلما رن هاتف البيت أجاب بمنتهى الاطمئنان والثقة : " أهلاً (سعاد)
Author: أحمد صبري غباشي
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.