لما نجازف بنسائنا إن كنا نخشى خسارتهن!·· لما نظن دائما أنهن راغبات بالمغفرة وأنهنقادرات على ذالك، لما نقامر بالحب والاستقرار والراحة والأمان والطمأنينة والعشرة من أجل نزوة غالبا مانندم عليها
Author: أثير عبدالله النشمي
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.