والإله هو الذي يُوله له. إما لشدة طرب العبد وسروره، وإما لشدة حزنه وخوفه. فيكون بين وقتين: وقت قبض ووقت بسط. ففي حالة القبض يوجب له هيبة، يصحب طرفها دهشة، وفي حالة البسط يوجب له قربة، يصحب طرفها فرحة.

Author: أحمد بن عطاء الله السكندري

والإله هو الذي يُوله له. إما لشدة طرب العبد وسروره، وإما لشدة حزنه وخوفه. فيكون بين وقتين: وقت قبض ووقت بسط. ففي حالة القبض يوجب له هيبة، يصحب طرفها دهشة، وفي حالة البسط يوجب له قربة، يصحب طرفها فرحة. - أحمد بن عطاء الله السكندري




©gutesprueche.com

Data privacy

Imprint
Contact
Wir benutzen Cookies

Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.

OK Ich lehne Cookies ab