إذا كان من سيمثلني لا يُشبهني.. وفكره لا يُشبه فكري..وأهدافه لا تلتقي أبدا مع أهدافي..كيف آمنه على مستقبلي وقد أضاع ماضيّ وحاضري؟
Author: جلال الخوالدة
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.