لو كنت أعرف أن هذه هي المرة الأخيرة التي أراك فيها تخرج من الباب لكنت احتضنتك ، وقبلتك ، ثم كنت أناديك لكي احتضنك وأقبلك مرة أخرى .
Author: غابرييل غارسيا ماركيز
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.