كنت أسمع جبران يقرأ وأقرأ جبران في ما أسمع. هو ذا جبران "المتقمص في جسد رجل يحب العزم والقوة" ينازل جبران الذي "مات ودفن في وادي الأحلام"، والذي، من حيث لا يدري دافنه، مزق أكفانه ودحرج الحجر عن باب قبره، وعاد إلى الحياة، وفي عينيه نور حقيقة جديدة، وفي قلبه جذوة إيمان قديم".
Author: Mikhail Naimy