ان المسجد الذي كان في عصر النبي مؤسسة ذات ثلاثة أبعاد البعدالديني (معبد) والبعد التربوي (مدرسة) والبعد السياسي (برلمان) وكل واحد من الناس عضو فيه، أصبح الآن قصرا فخما ولكن بلا أبعاد!
Author: Ali Shariati
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.