ورقة في درجي كتبتها في السابعة من عمري أودع فيها العالم لأنني قررت الانتحار !.. أصابني الهلع: ترى هل انتحرت فعلاً بعد ما كتبت الورقة ؟.. ربما.. أشعر أحيانًا بأنني جثة نخرة.
Author: أحمد خالد توفيق
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.