فالنفس المختلة، تثير الفوضى في أحكم النظُم، وتستطيع النفاذ منه إلى أغراضها الدنيئة، والنفس الكريمة ترقع الفتوق في الأحوال المختَلّة ويشرق نُبْلها من داخلها، فتحسن التصرف والمسير، وسط الأنواء والأعاصير
Author: محمد الغزالي
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.