الجاهل بالمكان أعمى، لا أقصد بالمكان خريطة الشارع ولا أين يبدأ وأين ينتهى، بل المكان الذى يخصنا وتسكن فيه حكايتنا وذاكرة حواسنا الخمس فيه
Author: رضوى عاشور
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.