ليس صحيحاً أنّ هناك من يشاهد من أجل المشاهدة. في كرة القدم كما في السياسة: الجميع متورّط. هنا أستشهد بغوستاف لوبون: الفرد يتحرّك بشكل واعٍ ومقصود، أما الجمهور فيتحرّك بشكل لاواعٍ. ذلك أنّ الوعي فردي تحديداً، أمّا اللاوعي فهو جماعي.
Author: أحمد محسن
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.