تزينت الجنة للخطاب فجدّوا في تحصيل المهر. وتعرف رب العزة إلى المحبين بأسمائه وصفاته فعَمِلوا على اللقاء و أنت مشغول بالجيف.
Author: ابن قيم الجوزية
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.