الخيبة في دمعي ودمي تتفجر في لحظة لتصبح اللوحة التي ارى كل شئ فوقها احس الخيبة بالخطوات ،بالانفاس ،بذلك الخوف الفطرى الذي يجعل تصور الظفر مستحيلا
Author: عبد الرحمن منيف
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.