رغبات الإنسان ذات الجموح اللامحدود فطرياً يضبطها القانون ويقنن طرائق إشباعها وحالاته . هذه الجدلية هي التى تختل في حالة الإستبداد والطغيان, ما دام أن الطاغية يفرض قانونه الخاص جاعلاً من شخص ذاته المرجعية القانونيه وأن المستبد ينحو المنحى نفسه ولو أنه يجمل نزعته هذه بقوانين شكلية .

Author: مصطفى حجازي

رغبات الإنسان ذات الجموح اللامحدود فطرياً يضبطها القانون ويقنن طرائق إشباعها وحالاته . هذه الجدلية هي التى تختل في حالة الإستبداد والطغيان, ما دام أن الطاغية يفرض قانونه الخاص جاعلاً من شخص ذاته المرجعية القانونيه وأن المستبد ينحو المنحى نفسه ولو أنه يجمل نزعته هذه بقوانين شكلية . - مصطفى حجازي




©gutesprueche.com

Data privacy

Imprint
Contact
Wir benutzen Cookies

Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.

OK Ich lehne Cookies ab