بينما كان دور الإعلام في ثورة 1952، دوراً "كاشفاً" في الأساس، أصبح دوره في ثورة 2011 دوراً " صانعاً" للثورة ابتداء.
Author: جلال أمين
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.