» - يُدهشني أن أسمعك تتحدث عن البلية بمثل هذه الرّوح.
- لا أفعل ذلك من باب ادعاء البطولة، ولكن اليأس أيضاً خلاص. «(ص.112 )
Author: إبراهيم الكوني
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.