أن تهيم على وجهك نهارًا وتستقبل المساء جالسًا في زاوية المسجد تؤلمك قرصة الجوع و لا ينقذك منها سوى النوم متدثرًا بملفك الخشن .. ما الجديد في ذلك ؟
- بصوت سعد ص18
Author: رضوى عاشور
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.