وكأنّ فيه من ألوان الطيف صورةً، فألوان الطيف اتحادُ أجمل الألوان على حدة مشكلة قوساً من أسطورة جمال الألوان، وهو اتحاد أجمل الأدوار البشرية على حدة مشكلةً رسولاً أُسطورةً لكل زمان.
كان الرسولَ والصادقَ والأمينَ، كان الزوجَ والأبَ والصديق، كان المعلمَ والعالمَ والمجاهدَ، كان الكريمَ والمعطاء والمحبّ، ووالله لا تندمج هذه معاً إلا في خُلُقِه، ولا تتسع لها روحٌ بشريةٌ إلا كروحه، ولا يمتثل لها جسدٌ إنسانيٌّ إلا كجسده صلى الله عليه وسلم.

Author: إبراهيم إدريس

وكأنّ فيه من ألوان الطيف صورةً، فألوان الطيف اتحادُ أجمل الألوان على حدة مشكلة قوساً من أسطورة جمال الألوان، وهو اتحاد أجمل الأدوار البشرية على حدة مشكلةً رسولاً أُسطورةً لكل زمان.<br />كان الرسولَ والصادقَ والأمينَ، كان الزوجَ والأبَ والصديق، كان المعلمَ والعالمَ والمجاهدَ، كان الكريمَ والمعطاء والمحبّ، ووالله لا تندمج هذه معاً إلا في خُلُقِه، ولا تتسع لها روحٌ بشريةٌ إلا كروحه، ولا يمتثل لها جسدٌ إنسانيٌّ إلا كجسده صلى الله عليه وسلم. - إبراهيم إدريس




©gutesprueche.com

Data privacy

Imprint
Contact
Wir benutzen Cookies

Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.

OK Ich lehne Cookies ab