إنتهى اليوم بسقوط عدد من الشهداء والجرحى وداعب النظام القوى شاربه بفخر لا مثيل له وربما بشماته واستهزاء!
كأن لسان حاله يقول بسخرية: أنتوا فاكرينا تونس ولا أيه؟
Author: إسلام عبد الرحمن