و هذهِ هي الشمس تشرق أبكر من عادتها ,, خيوط أشعتها تنساب من نافذتي لتعلن بداية فصلٍ أول من عذاب غير معلوم النهاية .
و كأني و أنا أسدل الستائر السميكة على النوافذ أحاول عبثاً أن أزيد في ليلتي الأخيرة معه .. بضع دقائق قليلة .

Author: أحمد الغزي

و هذهِ هي الشمس تشرق أبكر من عادتها ,, خيوط أشعتها تنساب من نافذتي لتعلن بداية فصلٍ أول من عذاب غير معلوم النهاية .<br /> و كأني و أنا أسدل الستائر السميكة على النوافذ أحاول عبثاً أن أزيد في ليلتي الأخيرة معه .. بضع دقائق قليلة . - أحمد الغزي


©gutesprueche.com

Data privacy

Imprint
Contact
Wir benutzen Cookies

Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.

OK Ich lehne Cookies ab