لكن سؤلاً واحداً لم يجرؤ على توجيهه إلى أخته "الفيلسوفة"، خوفا من لطمة كفّ، فخنافة مع أُخته التي لا يحب أن يخانقها، أو خوفا من شيء آخر في ذاته:
هل، حين ينسحبون، سأعود كما كنت..بدون ابن عم؟!.

Author: إميل حبيبي

لكن سؤلاً واحداً لم يجرؤ على توجيهه إلى أخته "الفيلسوفة"، خوفا من لطمة كفّ، فخنافة مع أُخته التي لا يحب أن يخانقها، أو خوفا من شيء آخر في ذاته:<br />هل، حين ينسحبون، سأعود كما كنت..بدون ابن عم؟!. - إميل حبيبي


©gutesprueche.com

Data privacy

Imprint
Contact
Wir benutzen Cookies

Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.

OK Ich lehne Cookies ab