لكن سؤلاً واحداً لم يجرؤ على توجيهه إلى أخته "الفيلسوفة"، خوفا من لطمة كفّ، فخنافة مع أُخته التي لا يحب أن يخانقها، أو خوفا من شيء آخر في ذاته:
هل، حين ينسحبون، سأعود كما كنت..بدون ابن عم؟!.
Author: إميل حبيبي