أن التعليم بنوعيه الكمي والكيفي، هو الطريق إلى النهوض من مستنقع الجهل والتخلف، والذي أهم عناصر نجاحه المعلم والمربي الناجح، المحب لعمله ثم المنهج الذي يسهم في فتح العقول وشحذها لا برمجتها وتدجينها. لن تنهض الأمة إلا بتعليم يقدس العمل وينبذ الكسل ويؤسس لتربية مختلفة عمّا نعيشه.
حين سُئل وزير التعليم العالي الياباني عن سرّ تقدم اليابان أجاب: "السبب هو نظام تربيتنا الأحلاقية
Author: عبد الله بن عبد الكريم السعدون