وبالشرائع والآداب استطاع الإنسان أن يضع لكلمة الطبيعه عليه جواباً، وأن يرى في هذه الطبيعه أثر جوابه؛ فكلمتُها هي:
أيها الإنسان، أنت خاضع لي بالحيواني فيك.
وكلمتُه هي: أيتُها الطبيعة، وأنتِ لي خاضعة بالإلهي فيّ .
Author: مصطفى صادق الرافعي