اكتشفت فجأة أنني متفرد لحد مخيف! لا أنتمي لأي شيء.. لا لأسرة ولا جماعة و لا شلة..
منذ أن قالت لي أمي عندما يبدأون النشاط نَم أنت و انا أسير كالمنوم عميقاً .. حاملاً أحزاني الشخصية بلا أي أُلفة.
Author: محمد المنسي قنديل