وإلى جانب التوتر نشعر بأننا مقصرون دائماً؛ ونسعى بلا هوادة لتحقيق أشياءٍ نجهلها .
سألتُ أحد هؤلاء المستعجلين يوماً : ماهدفك ؟ ولماذا تعمل طوال اليوم ؟ فأجاب: لكي أنجح في حياتي ، ثم سألته: ماهو النجاح ؟
فقال: أن أحقق طموحي . فأردفتُ : وماهو طموحك ؟ تردد قليلاً ثم قال بنبرة المحتار : أن أنجح . صديقي هذا يكره نفسه دون أن يشعُر!
Author: ياسر حرب