القَذائِفُ تَأوي لبيوتِ الفُقراءِ
وكَأنَّهَا تَعرفُ أنَّهُم أكثرُ حَفَاوةً من الأغَنياءِ
وهُم لا يُخيِّبُونَ ظَنّهَا بل يُقَاسِمُوهَا قُلبوبَهم قَبلَ الرَّغيفِ
Author: أدهم شرقاوي