تبا لهذه النداهة الكسول
ما ذنبي أنا كي أقضي ليلتي بانتظار اللحظة التي ترأف فيها تلك الملعونة بحالي و تاتي من عالمها الجهنمي لترعبني ؟
اذا لم تفعل ذلك الان ! فلا داعي لتفعله ابدا..
Author: أحمد خالد توفيق