أتذوقكِ كلما ابتلعت ريقي ،،
وكنتُ دوماً أتعجب : لم أتذوق حلواً ،، فلمَ هذا الريق الرائق ؟
مجرد أن أذكر اسمكِ بلساني تسيلُ أنهار العسلِ في فمي ،،
Author: أحمد الغزي