لم يدعنى أحد لشىء من ذلك فلم أكن بذى شأن . كما كانت لى اجندتى الخاصة .
ففى غرفة مصر الجديدة والغرف التى تلتها كنت أتدبر أكبر مغامرة قمت بها فى حياتى وهى
ان اكون كاتبا
Author: صنع الله إبراهيم